قصة فاطمه المخطوفه في باكستان من السعوديه

قصة فاطمه المخطوفه في باكستان من السعوديه، تعتبر قصة الفتاة السعودية فاطمة من القصص التي اشتهرت عبر منصات التواصل الاجتماعي ونالت على تعاطف الكثير من رواد السوشيال ميديا تحديدا في المملكة العربية السعودية، وذلك بعد خطفها من قبل شخص باكستاني مقيم في السعودية منذ 20 عام دفع بها الامر الى العمل كخادمة في المنازل وتمر بحالة صحة سيئة في الاحياء الفقيرة في باكستان، مما دفع الى معرفة قصة فاطمه المخطوفه في باكستان من السعوديه.

حقيقة قصة السعودية فاطمة المخطوفة ؟

فاطمة هي فتاة سعودية الجنسية مرت في العديد من الاحداث والظروف المريرة بحياتها، فقد تعرضت للاغتصاب في صغرها وزوجتها زوجة ابيها بالقوة في عمر 14 عام، وتعرضت للاختطاف من شخص باكستاني كان يقيم في السعودية قبل 20 عام، وحاليا تقيم في منطقة القبائل في باكستان كزوجة ثانية تعمل في المنازل من اجل اعالة نفسها واولادها، في حين اعلنت عائلتها عن ذبحها بعض الفضيحة التي مرت بها في قصة الاغتصاب .

من هي فاطمة المخطوفة في باكستان

فاطمة وهو اسم مستعار لها نشرت قصتها بعدما اخفتها سنوات طويلة تقول فيها ان زوجة ابيها التي تحمل الجنسية السورية ارسلتها قبل عشرين عام الى احد محلات البقالة الصغيرة التي يبيع بها عامل باكستاني، واستغل صغر سنه وقام في اغتصابها، وزوجة ابيها كشفت الامر والحقت الاذى بالفتاة الصغيرة وطلبت منها المغادرة مع الباكستاني الى حيث يريد قبل ان يقتلها اهلها على الفضيحة، وهربت معه الى احد المناطق الفقيرة في باكستان وتعيش حياة مريرة.

مستجدات قصة السعودية المخطوفة في باكستان

بعد انتشار خبر الحادثة من زوجة الاب التي توارت عن المشهد ذاع صيت القصة بعد اكتشاف افراد القرية للقصة التي مرت بها والتي دبرتها زوجة الاب السورية، فتجمع اقربائها في مجلس القرية مع والدها وتجمع ابناء عمومتها وطالبوا بالبحث عنها في كل مكان بالقرية، وبعد سنوات قصيرة اعترف الاب انه عثر عليها وقتلها ليغلق غيمة وعدت ويحمي نفسه، وفي النهاية قامت صحيفة عكاظ في نشر القصة مع القنصل السعودي في كراتشي وقد رفعت القصة الى وزارة الخارجية من اجل دراستها .وفي ختام مقالنا نكون قد تعرفنا على قصة فاطمه المخطوفه في باكستان من السعوديه، وشاركنا واياكم حقيقة قصة السعودية فاطمة المخطوفة، واخر مستجدات قصة السعودية المخطوفة في باكستان.